Saturday, March 22, 2014

Why The Crisis In Ukraine Isn’t The Start Of Another Cold War



While it might have been nice to hear the Secretary of State say on Meet The Press Sunday that “you just don’t in the 21st century behave in 19th century fashion by invading another country on completely trumped up pre-text,” that characterization of Russia’s involvement in Ukraine is not the kind of aggressive military response that’s going to reassure those who see this as an issue of strong Putin versus feckless Obama. To people inclined to condemn American “weakness” in the face of Russian aggression, John Kerry’s condemnation of Russia’s military incursion into Crimea might sound like more empty words.
But that entire frame is mistaken, and not because Kerry also said “all options are on the table.” The fact is that Russia’s Ukraine move is an act of weakness, not strength — an act, as Kerry aptly characterized it, anachronistic in both moral and strategic terms. The fact that Russia is trying something like this exposes the country’s global strategy as fundamentally mismatched to 21st century realities. There isn’t a new Cold War.

There are basically two reasons, one practical and one ideological, behind Russia’s aggressive play to keep Crimea and Ukraine in its orbit. First, Russia has military interests in Ukraine, particularly in the Crimean city Sevastopol. Sevastopol is a critical Russian naval base, one that allows it easy access to the Mediterranean that it otherwise wouldn’t enjoy. Note Sevastopol’s location on this map:

Friday, November 1, 2013

مأساة العرب

لاشك فى أن مستقبل العرب والمسلمين خصوصا مجهول منذ أن تركوا  كل ما فى أمكانه ان يعيدهم الى المسار الصحيح كباقى الامم  معهم فى المجرة ، فليست اهتمامتهم الا فى الاستهلاك وفقط وتصنيع الصناعات التى تدور حول فكرة الاستهلاك لا أكثر ولا أقل .فهم يستهلكون التكنولوجيا استهلاكا مبكيا ولا أمل فى أن يدخلوا نادى المنتجين للتكنولوجيا ولكذلك يستهلكون كل ما يركبون كالسيارة والموتوسيكل والعجلة والطائرة والياخت والمركب والسفينة والباص والتاكسى وكل المركبات طبعا ما عدا الحمار والحصان والجمل فهؤلاء وليدى الحياة وموجودن وأزليون مثلنا ..ولا أمل فى فتح مصنع سيارات واحد فى أى بلد عربى ينتج سيارة يستهلكها أبناء الدولة ..يتسابق العرب واسخيائهم وامرائهم فى الحصول على أول تابلت وأول تليفون من أبل وعلى أول سيارة تنتجها بورش او مرسيدس ..ويتسابقون فى شراء ملابس الموضة ونظارات الريبان السمراء الفاخرة وبولس وغيرها من مفاخر المظاهر ..متى يفيق العرب ويصنعون ما يأكلون حتى ؟ متى يتجه العرب الى البناء والتكنولوجيا التى من صنع أيديهم عار علينا أن نعيش فى مثل هذا العالم الذى يعيش فى اليابانى مخترعا ومبتكرا ومطورا وعاملا ليل نهار ونحن ساهرين مستهلكين لكل ما ينتجونه ونتفاخر باقتنائه تفاخرا ...العرب حقا لا مستقبل لهم ...ربما الذهب الاسود يقوى قلوبهم الان لكن فى القريب العاجل ما بعد النفط كيف يكون الحال ؟
مأساة العرب مبكية ..

Thursday, May 23, 2013

seven steps to succeed in life


  1. The first thing you have to do is to live in the moment. Never worry for what had happened and don't fear what has to happen. Enjoy the uncertainty of your life.
  2. 2
    Don't compare yourself with others. Everyone has some talents in their blood.Try to realize that all of us have some unique skill sets and personality traits that give us high competence in some areas.
  3. 3
    Face your fears. If you face your fears you may come up with an idea of your hidden talent. If you want to dance just go and dance.Don't restrain yourself from doing what your inner heart says.
  4. 4
    Start the thing now. Don't be shy. You don't need to be great to start; but you must start to be great. Every one starts some where. Start small and give it your all.
  5. 5
    Never quit. Unleash your true potential.
  6. 6
    Don't sit at home, watching T.V. or surfing the net. It may be useful but it may never help you to find your talents nor give strength to face difficulties.
  7. 7
    Try new things you never know where your hidden talent will be; hence the wordhidden.

Tuesday, April 30, 2013

دين العقل وأزمة مسلمى اليوم

أحبتى فى الله وفى الاسلام وفى الوطن وفى الانسانية ،إن دين الاسلام هو دين العقل والحجة وهذا أكبر الاسباب التى جعلته يعيش رغم كل هذه المئات من السنين ولم يرتبط بأشخاص فاذا اساؤوا ضاع الاسلام واذا اجادوا ازدهر الاسلام ..هذا لم يكن ابدا فى عصر من عصور الاسلام فبقاء الاسلام كنتيجة طبيعية لقوة حجته وعالميته و ترجع فى الاساس الى الاسلام ذاته والقيم والافكار والمبادئ الاساسية التى نادى بها وخاطبت كل جوارح الانسان وخصت منها العقل، ولو راجعت ايات الدعوة الى التدبر والتعقل فى الكتاب الخالد القرأن الكريم ستجدها كثيره جدا ،وخاطبت كل طموحاته ولم تضع سقفا للاختراعات والابتكارات والمركبات ...فكان الاسلام شامخا حينما كان المسلمون فى صدره روادا وأقوياءا وعظماءا لا يؤثرون الدنيا بكل مباهجها حتى ولو ركعت تحت أقدامهم على الاخرة بكل غيبياتها لكنهم استندوا الى العقل والمنطق والفطرة وعلقوا على قوة الفطرة امالا كثيرة ومتعددة وكانت مطيتهم للوصول الى الايمان وغاياته ...ومازال الاسلام شامخا صاحب الراية العالية والحجج الدامغة بين كل المعتقدات الدينية التى تنتشر فى العالم رغم تدنى المسلمين ودولهم وشعوبهم الى أدنى مستوى وتخلفهم الشديد وضعفهم المرير وهوانهم على أنفسهم وعلى الشعوب المتحضرة ...
تعالوا لنسرد أهم سلبياتنا التى تتعلق بمفهوم الدين الان : 


1- لاتوجد فى الاسلام جماعات من أى نوع أولها السلفيين ولا الاخوان ولا الشيعة ولا التبليغين ولا الجماعة الاسلامية ولاو ولا وهؤلاء لابد وان يراجعوا حديث بضعة وسبعين شعبة جيدا ..لأن الاسلام أمة واحدة وليس جماعات وفرق سوف تتناحر ولا شك ان لم يكن فى هذه الايام فلابد وأن ياتى يوم تتناحر فيه لأن كل جماعة هى فى الاصل تعتبر الدين حكرا لها وعليها وتعتقد ان الدين لم تفهمه جماعة اخرى غيرها وتطعن فى فهم الجماعة الاخرى وكأن الله لم يهدى سواها ... 


2- أن امة الاسلام التى تنقسم الى شعوب وحكام هى مغيبة الوعى وأن المسلمين لا هدف لهم واحبوا الدنيا أكثر من الاخرة ولا يوجد مشروعا حقيقيا للم شمل الشعوب على حكامها ولا لم شمل الدول مع بعضها كالاتحاد الاوروبى مثلا ...


3- أن دولة العلم والعقل والمنطق لا تعرف طريقا فى بيئاتنا على الاطلاق وأن تثعلب المتثعلبون بتشدقهم واقتناعهم بفكرة العلم والتكنولوجيا فهذا زيف فهم لا يولون اهتماماهم الا للعلم الشرعى الذى يعتبرونه الاهم والانفع وكأننا جميعا كمسلمين لابد وأن نكون علماءا وفقهاءا ومحدثين ...


4- بنيت فكرة الجماعات الاسلامية فى القرن التاسع عشر وبنيت فى الاساس وانطلقت من فكرة تجهيل المجتمع وان الناس شابها الكفر والفسوق والالحاد لذلك كانت هذه الافكار والهواجس اسس قيام مثل هذه الجماعات وبئرا لا ينضب لبقاء هذه الجماعات ومادة لا تنفد عناصرها لانهم كلما نظروا فى المجتمع ونظروا الناس يعصون الله ظنوا أن المجتمعات هالكة لامحالة لذلك تشبثوا أكثر بالضلال وفكرة الجماعة والفرقة ...


5- نأتى للحقيقة الخامسة وهى التناقض الذى يظهر فى صفوف الخطباء والعلماء والواعظين باسم الدين فعلى سبيل المثال لا الحصر تعالوا نناقش ملف الشيعة لنتعرف على التناقض ولست بصدد مع أو ضد انما  فقط أطرح وجهة نظر  : كيف يكون الشيعة أخطر من اليهود وأخطر من المسيحين ؟؟ من بنى مثل هذه الافكار فى عقول الناس انما يبنى جسرا من سراب فالكفر ملة واحدة والكفر كفر ولو اجتمع له المبطلون أو المحللون فاليهود هم من اسهب القران الكريم فى حديثهم وقصص احتيالهم وكفرهم وجهلهم بأنبياء الله وعلى رأسهم موسى عليه السلام والمسيحين يجعلون الله ثلاثة نسخ مكررة او كل جزء له اختصاصات ومثل هذه الخرافات التى ترتبط بهم ...لكن هذا لا يمنع أن الشيعة خطرا لانهم يسبون ويجهلون ويغالون ويحرفون ويزايدون ويسئون للاسلام واعتقد ان التحذير ما اشتد منهم الا بسبب لبسهم العمامة وصلاتهم وحجهم ومناسكهم .التى يتشابهون بها معنا .اذن فحديث من أخطر ممن حديث متناقض تماما وهناك الكثير والكثير فى تناقض الاقوال الرنانة مع الافعال الهزيلة والغير مدروسة ...
6- ضياع مفهوم الاولويات بمعناه الشامل وتعدد الفكر المنفصل فمثلا فى اوروبا او امريكا هناك نوع من الافكار المتصلة ببعضها البعض يمكن أن يطرحها عالم من العلماء فى مجال معين ويكون من الشرق ثم يقوم عالم احر ليكمل ويصل هذه الفكرة مع فكرة اخرى ويكون من غرب هذه البلد او فكرة التواصل والتخاطر وهذه ربما اجد لها اتصالا مؤكدا بحركة النهضة والتحضر والتقدم 

Friday, April 19, 2013

حوار عربى خالص حول البطالة فى العالم العربى .قل رأيك !



تمر الذكرى السنوية لعيد العمال العالمي والعالم كله ما يزال يواجه عواقب الأزمة الاقتصادية والمالية التي تسببت بها الشركات الاحتكارية الرأسمالية العالمية والمحلية، والبنوك والمضاربين بالعقارات والأوراق المالية. ففي الوقت الذي تقوم فيه الحكومات بدعم الشركات الاحتكارية وكبار الرأسماليين  لمواجهة الأزمة،  تفرض سياسات التقشف والتسريح وتقليل الأجور على الفئات الكادحة , تواجه البشرية الآن عدداً متزايداً من العاطلين عن العمل,  وهم يشكلون اليوم جيشاً كبيراً من العاطلين عن العمل على الصعيد العالمي. وأكثر من يعاني من هذه الأزمة هم النساء. وفي البلدان النامية تعاني شعوبها أكثر من غيرها بسبب الفقر الواسع النطاق والسياسات غير العادلة التي تمارسها الحكومات المستبدة في هذه الدول, إضافة إلى غياب العدالة الاجتماعية والحريات العامة وحقوق الإنسان.
 
أسئلة الملف:
 
1- لماذا تعاني الطبقة العاملة قبل غيرهم من أزمات النظام الرأسمالي العالمي؟
2- هل غياب التنمية الاقتصادية والاجتماعية هو أحد الأسباب المهمة في بروز ونمو البطالة في الدول العربية؟
3- هل تكون معاناة عمال الدول النامية العاطلين عن العمل أكثر بكثير من معاناة العمال العاطلين في الدول الرأسمالية المتقدمة, ولماذا؟
4- وهل المرأة هي الأكثر معاناة من البطالة؟ كيف نفسر ذلك؟ وكيف يتم استغلال الأطفال ليكونوا يد عاملة رخيصة وبديلة عن اليد العاملة؟
5- كيف يمكن مواجهة حالة البطالة في دول الشرق الأوسط, ومنها الدول العربية؟ وهل يمكن أن يعيش العالم بدون بطالة أو الحد الأدنى منها ؟ وكيف؟
6- ما هو دور نقابات العمالو الأحزاب اليسارية والتقدمية المتبنية للأفق الاشتراكي، في مكافحة البطالة في المنطقة؟ وهل تلعب الحركة النقابية ووحدتها وتضامنها في النضال من أجل حقوق العمال دوراً مهما في مكافحة الاستغلال والبطالة؟
7- كيف يمكن تحقيق التضامن بين عمال العالم العربي و العالم لمواجهة الاستغلال والبطالة ؟
 8- يعاني النظام الرأسمالي العالمي من أزمة بنيوية كبيرة في المرحلة الراهنة؟ وما هي أسباب ذلك؟ و ماهو البديل الإنساني العادل لهذا النظام. 

Monday, March 11, 2013

الوسائل العشرة لخداع الجماهير


كتب مؤخرا العالم اللساني والمفكر نعوم تشومسكي مقالا معنونا ب"الاستراتيجيات العشرة لخداع الجماهير" أثار الكثير من الجدل حول طريقته في عرض الأحداث.

ونعوم تشومسكي معروف في حركة الحقيقة من أجل الحادي عشر من سبتمبر بموقفه حول الموضوع، فلئن اعتبر أن التشكك في الرواية الرسمية لأحداث 11 سبتمبر هو أمر مشروع ووقع أيضا عريضة سنة 2007 ل"جيرسي غولز"-بنات جيرسي- وهن أرامل هذه الأحداث ويمثلن عائلات الضحايا من أجل الكشف عن الوثائق حول الحادي عشر من سبتمبر، فإنه يرى أيضا أن هذا الصراع من أجل الحقيقة حول 11 سبتمبر "إلهاء"، الغرض الأساسي منه تحويل أنظار الرأي العام عن المشاكل الحقيقية التي هي الحروب غير المشروعة أو الأزمة الاقتصادية والاجتماعية في الولايات المتحدة، وإنهاك الطاقات التي قد تغذي "الثورات".

نقتبس منه النقاط الإستراتيجية المعنية:
1- إستراتيجية الإلهاء
عنصر أساسي للضبط الاجتماعي، تتمثل إستراتيجية التسلية في تحويل أنظار الرأي العام عن المشاكل الهامة والتحويلات المقررة من طرف النخب السياسية والاقتصادية، وذلك بواسطة طوفان مستمر من الترفيهات والأخبار اللامجدية. إستراتيجية الإلهاء هي أيضا لازمة لمنع الجمهور من الاهتمام بالمعارف الأساسية، في ميادين العلوم، الاقتصاد، علم النفس، وعلم التحكمية... "الإبقاء على انتباه الجمهور مسلى، بعيدا عن المشاكل الاجتماعية الحقيقية، مأسورا بمواضيع دون فائدة حقيقية. الحفاظ على جمهور منشغل، منشغل، منشغل، دون أدنى وقت للتفكير؛ ليرجع إلى ضيعة مع باقي الحيوانات" كما جاء في كلام تشومسكي نقلا عن نص استخباراتي "أسلحة كاتمة من أجل حروب هادئة"

2- خلق المشاكل، ثم تقديم الحلول
هذه الطريقة تدعى أيضا "مشكلة-ردة فعل-حلول" نخلق أولا مشكلا، حالة يتوقع أن تحدث ردة فعل معينة من طرف الجمهور، بحيث يقوم هذا الأخير بطلب إجراءات تتوقع قبولها الهيئة الحاكمة.مثلا، غض الطرف عن نمو العنف الحضري، أو تنظيم هجمات دموية، حتى يطالب الرأي العام بقوانين أمنية على حساب الحريات. أو أيضا: خلق أزمة اقتصادية لتمرير -كشر لا بد منه- تراجع الحقوق الاجتماعية وتفكيك المرافق العمومية.

3- إستراتيجية التقهقر
من أجل تقبل إجراء غير مقبول، يكفي تطبيقه تدريجيا، -بالتقسيط-، على مدى عشر سنوات. فبهذه الطريقة تم فرض ظروف سوسيو-اقتصادية حديثة كليا-الليبرالية الجديدة-في فترات سنوات الثمانينيات. بطالة مكثفة، هشاشة اجتماعية، مرونة، تحويل مقرات المعامل، أجور هزيلة، كثير من التغييرات كانت لتحدث الثورة لو تم تطبيقها بقوة.

4- إستراتيجية المؤجل
طريقة أخرى لإقرار قرار غير شعبي، هي في تقديمها ك "شر لا بد منه"، عبر الحصول على موافقة الرأي العام في الوقت الحاضر من أجل التطبيق في المستقبل. من السهل دائما قبول تضحية مستقبلية بدل تضحية عاجلة. أولا، لأن المجهود لا يتم بذله في الحال. ثم يميل الجمهور إلى الأمل في "مستقبل أفضل غدا" وإن التضحية المطلوبة قد يتم تجنبها. وأخيرا، هذا من شانه أن يترك الوقت للجمهور للتعود على فكرة التغيير وقبولها باستكانة عندما يحين الوقت.

5مخاطبة الرأي العام كأطفال صغار
تستخدم أغلب الإشهارات كلما توجهت إلى الكبار خطابا، لماذا؟ ات، شخصيات ولهجة صبيانية جدا، غالبا ما تكون اقرب إلى التخلف العقلي، كما لو كان المشاهد طفلا صغيرا أو معاقا ذهنيا. كلما حاولنا خداع المشاهد، كلما تبنينا لهجة صبياني، لماذا؟؟ إذا توجهنا إلى طفل في الثانية عشرة من عمره، فبسبب الإيحائية إذن، سيكون من المحتمل جوابه أو ردة فعله خالية من الحس النقدي "كما لطفل في الثانية عشرة من عمره".

6اللجوء إلى العاطفة بدل التفكير 
اللجوء إلى العاطفة هي تقنية كلاسيكية لسد التحليل العقلاني، وبالتالي الحس النقدي للأفراد. كما أن استخدام المخزون العاطفي يسمح بفتح باب الولوج إلى اللاوعي، وذلك من أجل غرس أفكار، رغبات، مخاوف، ميولات، أو سلوكيات...

الإبقاء على الجمهور/العامة في الجهل والخطيئة
العمل على أن لا يفهم الجمهور التقنيات والطرائق المستخدمة من أجل ضبطه وعبوديته. "يجب أن تكون جودة التربية المقدمة إلى الطبقات الاجتماعية الدنيا هي الأضعف، بحيث تكون وتبقى هوة الجهل التي تعزل الطبقات الاجتماعية الدنيا عن الطبقات العليا غير مفهومة للطبقات الدنيا" عن أسلحة كاتمة من أجل حروب هادئة"

8تشجيع الجمهور على استساغة البلادة:
تشجيع الجمهور على تقبل أن يكون أخرقا، أبلها، فظا، جاهلا.

9- تعويض الانتفاضة بالشعور بالذنب
جعل الفرد يشعر أنه هو المسئول الوحيد عن شقائه، بسبب نقص ذكائه، قدراته أو مجهوداته. وهكذا، بدل الانتفاض ضد النظام الاقتصادي، يشعر الفرد بالذنب، ويحط من تقديره الذاتي، مما يسبب حالة اكتئابية من آثارها تثبيط الفعل. ودون فعل، لا ثورة كذلك...!

10معرفة الأفراد أكثر مما يعرفون أنفسهم
خلال الخمسين سنة الأخيرة، حفر التقدم المذهل للعلوم هوة متنامية بين معارف العوام وتلك التي تمتلكها النخب الحاكمة. بفضل البيولوجيا، البيولوجيا العصبية وعلم النفس التطبيقي، توصلت الأنظمة إلى معرفة متقدمة بالكائن البشري، نفسيا وبدنيا.. توصل النظام إلى معرفة الفرد المتوسط أكثر مما يعرف هو ذاته. هذا يعني أنه في معظم الحالات، للنظام سيطرة وسلطة على الأفراد أكثر مما لهم أنفسهم...

المصدر: http://www.reopen911.info/New